من طرف أية الإثنين أغسطس 29, 2011 12:57 amالقاهرة في 28 أغسطس / وام/ أكد الشيخ محمد الصباح نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية الكويت تطابق وجهات النظر الكويتية المصرية فيما يتعلق بالامن الاقليمي خاصة أمن الخليج والدور المصري في المرحلة المقبلة.
وقال محمد الصباح فى تصريح عقب مباحثاته مع وزير الخارجية المصري محمد كامل عمرو انه تم بحث العلاقات الثنائية والموضوعات المطروحة على الجامعة العربية وابرزها الوضع فى سوريا وليبيا وتطورات الوضع فى فلسطين وسعيها للحصول على اعتراف الجمعية العامة للامم المتحدة بها.
وأضاف أن هناك تحديات اقليمية تفرض نفسها ابرزها عدم استقرار الوضع فى سوريا مما سيترك انعكاسات مباشرة على الجميع لذلك حرصت مصر والكويت على استقرار الامور فى اسرع وقت ممكن .. ولفت الى ان المبادرة العربية التى تم اقرارها السبت تعمل على ايجاد مخرج سليم للازمة السورية.
وحول ما اذا كانت الكويت تدخلت من قريب او بعيد لمنع محاكمة الرئيس السابق حسني مبارك والافراج عنه قال الصباح ان هذا شان مصري داخلي واهل مصر ادرى بشعابها.
وحول سحب السفير الكويتي من سوريا قال ان سحب السفير كان رسالة قوية للاشقاء بخطورة الوضع وان الاجتماع الاخير للجامعة العربية دلل على خطورة الوضع موضحا ان الوفد العربى الذى اقترح سفره الى سوريا يعد من الامور النادرة فى توجه الجامعة العربية نحو الذهاب الى دولة عربية وبحث امور داخلية بها وهو امر غير مسبوق فرضته طبيعة الوضع الراهن وهو هنا لا ياخذ بعدا سياسيا بقدر ما يمثل بعدا امنيا يؤثر على الامن الاقليمي وبالتالي فان القضية ليست قضية سورية داخلية وانما قضية عربية ولهذا فان الركون الى الحل العسكري فى معالجة قضية يمكن حلها سياسيا استدعى الدعوة الى اجتماع طارئ لوزراء الخارجية العرب للتدخل فى هذا الامر.
وردا على سؤال بشأن التقارب المصري الايراني أكد الشيخ محمد الصباح أن الموضوع ليس متعلقا بعودة العلاقات الايرانية -المصرية ولكن طبيعة وماهية الرسالة التي نريد أن نوجهها الى ايران وهل نحن راضون عن السياسة الايرانية تجاه تدخلها في الشأن الداخلي العربي .
واضاف هذا هو المهم بالنسبة لنا وهو أن تكون هناك رسالة واضحة بأن تدخل ايران في الشؤون الداخلية للدول العربية أمر مرفوض وهو ما نتوقع أن تستمر مصر علي هذه الرسالة القوية.
وقال محمد الصباح فى تصريح عقب مباحثاته مع وزير الخارجية المصري محمد كامل عمرو انه تم بحث العلاقات الثنائية والموضوعات المطروحة على الجامعة العربية وابرزها الوضع فى سوريا وليبيا وتطورات الوضع فى فلسطين وسعيها للحصول على اعتراف الجمعية العامة للامم المتحدة بها.
وأضاف أن هناك تحديات اقليمية تفرض نفسها ابرزها عدم استقرار الوضع فى سوريا مما سيترك انعكاسات مباشرة على الجميع لذلك حرصت مصر والكويت على استقرار الامور فى اسرع وقت ممكن .. ولفت الى ان المبادرة العربية التى تم اقرارها السبت تعمل على ايجاد مخرج سليم للازمة السورية.
وحول ما اذا كانت الكويت تدخلت من قريب او بعيد لمنع محاكمة الرئيس السابق حسني مبارك والافراج عنه قال الصباح ان هذا شان مصري داخلي واهل مصر ادرى بشعابها.
وحول سحب السفير الكويتي من سوريا قال ان سحب السفير كان رسالة قوية للاشقاء بخطورة الوضع وان الاجتماع الاخير للجامعة العربية دلل على خطورة الوضع موضحا ان الوفد العربى الذى اقترح سفره الى سوريا يعد من الامور النادرة فى توجه الجامعة العربية نحو الذهاب الى دولة عربية وبحث امور داخلية بها وهو امر غير مسبوق فرضته طبيعة الوضع الراهن وهو هنا لا ياخذ بعدا سياسيا بقدر ما يمثل بعدا امنيا يؤثر على الامن الاقليمي وبالتالي فان القضية ليست قضية سورية داخلية وانما قضية عربية ولهذا فان الركون الى الحل العسكري فى معالجة قضية يمكن حلها سياسيا استدعى الدعوة الى اجتماع طارئ لوزراء الخارجية العرب للتدخل فى هذا الامر.
وردا على سؤال بشأن التقارب المصري الايراني أكد الشيخ محمد الصباح أن الموضوع ليس متعلقا بعودة العلاقات الايرانية -المصرية ولكن طبيعة وماهية الرسالة التي نريد أن نوجهها الى ايران وهل نحن راضون عن السياسة الايرانية تجاه تدخلها في الشأن الداخلي العربي .
واضاف هذا هو المهم بالنسبة لنا وهو أن تكون هناك رسالة واضحة بأن تدخل ايران في الشؤون الداخلية للدول العربية أمر مرفوض وهو ما نتوقع أن تستمر مصر علي هذه الرسالة القوية.
» قصائد ابن زيدون في مكتبة الإسكندرية
» وجبة سمك تسمم جوزيه
» رندا البحيرى تعرض "فى إيه يا مصر" على مسرح السلام
» فريال يوسف تعقد قرانها على رجل أعمال مصري
» يحاول تهريب الأقراص المخدرة إلى جدة فى علبة جبن
» سرقة 32 ألف جنيه وربع كيلو ذهب من جواهرجي في المنيا
» زيادة عدد الفصول باستغلال الفراغات في7 مدارس بالمنوفية لتقليل الكثافة
» منح بحثية وشراكات عالمية بمكتبة الإسكندرية لدعم العلماء والباحثين